Receive tons of free website traffic to your websites today! Tech OBE

ها هو الأيفون 7 و 7 بلاس 7 Plus iPhone7 & iPhone

كان الوقت قد حان بعد موضوع يدري كم من التسريبات على شبكة الإنترنت في الأسابيع الأخيرة، واثنين من الإصدارات الجديدة من اي فون أبل هي كل ما هو الأكثر الرسمي!
كما هو متوقع، وقد استخدمت أبل مؤتمر عودته إلى رفع النقاب عن ولكن لا احد اثنين حصرية يطحن الهاتف الذكي الرائد. بمناسبة تطور تسيطر عليها بدلا من الثورة، اي فون 7 و 7 أكثر الشهادة مع ذلك جرأة معينة على جزء من كوبرتينو
واي فون يصبح في النهاية مقاومة للماء
استغرق الأمر وقتا، ولكن هذه المرة، وهذا هو ما يلي: اي فون للماء في نهاية المطاف! ولكن قبل مناقشة هذه الميزة، نتوقف سريعا على ألوان جديدة عرضت أبل المحمول جديد يسمى "جيت الأسود"، يتباهى فكرة معينة شيك، ويسمح أبل للتأكد من حالة من وجوه الأزياء وزعم عن طريق الهاتف النقال. من الواضح مع دائرة الرقابة الداخلية 10، وكلاهما له اي فون في خطوة فاز على زر الصفحة الرئيسية المعدلة في عمق منذ ذلك الحين، قادرة على إدارة مسي الظهر، مما يسمح للإجراءات غير مسبوقة في طريقة تلك التي سوف تكون قادرة على الاستمرار في ماك بوك وحة التتبع. كما ذكر بضعة أسطر أعلاه، اي فون 7 و 7 أكثر الموروثة على شهادة IP67، وهذا يعني أنهم على حد سواء للماء والغبار.

اي فون-7-الرسمية-3
مرمى في السلطة
سوف فون 7 أيضا إدراج فيوجن A10 المعالج الجديد، الإعلان عن 40٪ أسرع مقارنة مع معالجات الجيل السابق. وسيترافق ذلك مع وحدة التشغيل حركة M10. من حيث عمر البطارية، وتقول أبل أن فون 7 يجب أن تأخذ في المتوسط ​​ساعتين أكثر من 6S فون، في حين أن الحصول على اي فون 7 زائد ساعة اضافية مقارنة زائد فون 6S.
برنامج شبكية العين، ولكن
كلا ميزة العرض الشبكية HD، سوف المحمول علامة بعض الاختلافات في مجال العرض. بينما فون 7 سوف تستفيد من 4.7 بوصة بتقنية IPS مع قرار من 1334 س 750 بكسل في 326 نقطة في البوصة، فإن اي فون 7 زائد من جانبها يحق لهم الحصول على شاشة IPS 5.5 بوصة قرار 1920 x 1080 بكسل في 401 نقطة في البوصة.

اي فون-7-الرسمية-7
جاك التخلي عن الواقع
جاك لا يوجد لديه حق المواطنة على اي فون الجديد: لقد تم بالفعل استبداله موصل البرق (مالك). وبالتالي؛ وسيتم تسليم فون 7 و 7 أكثر مع EarPods سماعات الرأس بعد أن ورث اتصال السليم. تطمئن: تخطط أبل لدمج مع كل من محول اي فون الجديد يتيح لك استخدام سماعات الرأس أو سماعات الرأس المفضلة لديك.


اي فون-7-الرسمية-4
والصورة في؟
توفر الهواتف الذكية آبل الجديدة في مجال التصوير الفوتوغرافي. عندما فون 7 سوف يتمتع جهاز استشعار 12 ميجا بكسل مع فتحة F / 1.8، يرافقه فلاش حقيقية النغمة الحقيقية مع المصابيح الأربعة، اي فون 7 زائد، فهو يتمتع بصراحة بالإضافة إلى الثانية 12 ميجا بكسل الاستشعار أيضا. ميزة؟ عندما سيتم استخدام جهاز استشعار الأول كما عدسة واسعة الزاوية، والثاني الذهاب الى مكتب المقربة. إلى جانب وجود المعالج الجديد لديه وظيفة من "تعلم الآلة" التي من شأنها أن تخدم من بين أمور أخرى لتصحيح الحدة والتعرض، كل سيسمح زوم بصري فريد من نوعه! الجبهة، وسوف المحمول عرض جهاز استشعار 7 ميجا بكسل مع جهاز تثبيت موضع ترحيب.

مرحلة ما قبل النظام اعتبارا من 9 سبتمبر
ورفض في 32 غيغابايت، و 128 غيغابايت أو 256 غيغابايت، اي فون 7، وسوف فون 7 زائد تكون متاحة لمرحلة ما قبل النظام يوم 9 سبتمبر من 09 ساعة 01. فون 7 ستقدم من 769 €، في حين سوف تأخذ في الحد الأدنى 909 € لتقديم اي فون 7 زائد.

عجائب و غرائب عالم التكنولوجيا ج 2

عجائب و غرائب عالم التكنولوجيا ج 2

السلام عليكم معكم TechOBE قد عدت ومعي الجزء الثاني من سلسلة عجائب و غرائب عالم التكنولوجيا و...فأرجو أن ينال إعجابكم...
  1. لو كان بيل جيتس دولة لكان الدولة رقم37 في قائمة أغنى الدول.
  2. من المستحيل حذف حسابك على Skype.
  3. يوجد شاب صيني قام ببيع إحدى كليتيه لكي يشتري اي باد واي فون.
  4. مكتبة جامعة شيكاغو أصبحت تدار بالكامل الآن بواسطة روبوتات و لا يتدخل أي إنسان في إدارتها.
  5. تم اختراع مادة بنفس سمك الورق و أقوى من الحديد الصلب عشر مرات ويعتقد أنها ستحدث ثورة في عالم السيارات يطلق عليها اسم ورق الجرافين Graphene Paper .
  6. هناك موقع كامل به العديد من الأشياء التي يمكنك فعلها و لكنه أصغر من حجم عقلة الأصبع.
  7. تم ابتكار نوع من البلاستيك يقوم بإصلاح نفسه من أي كسر بمجرد تعرضه للشمس.
  8. دفع فيس بوك 8.5 مليون دولار لشراء نطاق fb.com من صاحبه.
  9. في البداية كانت شركة BMW تصنع طائرات رديئة الصنع ثم تحولت لمجال صناعة السيارات.
  10. أكبر مستخدم لفيسبوك هي امرأة عمرها 103 أعوام و تستخدم اي باد للدخول.
 

15 معلومة غريبة في عالم التكنولوجيا


السلام عليكم معكم TechOBE جئتكم اليوم بتدوينة عن غرائب و عجائب عالم التكنولوجيا (ارجو ان تنال اعجابكم) .....
تمتلك شركة آبل (Apple) سيولة نقدية اكبر مما تمتلكه الحكومة الأمريكية .
برنامج Gympact للهواتف المحمولة يدفع لك اذا قمت بممارسة الرياضة و يجعلك تدفع اذا لم تمارس رياضة في اليوم.
في المتوسط يتطلب منك 76 يوم عمل حتى تقرأ كل الشروط و الاحكام التي توافق عليها في العام الواحد.
في عام 2010 وصل عدد من يلعبون المزرعة السعيدة 60 ضعف عدد المزارعين الحقيقيين في الولايات المتحدة.
اذا قمت بالبحث عن zerg rush في محرك بحث جوجل فسيتوجب عليك قتل دوائر حمراء و صفراء حتى لا تأكل صفحتك.
الاكياس الهوائية (airbags) في السيارات تقتل شخص مقابل كل 22 شخص تقوم بإنقاذه .
شركة نوكيا بدأت كمصنع ورق في بلدة صغيرة تسمى نوكيا.
يمكنك تغيير لغة فيسبوك للغة القراصنة او لغة انجليزية مقلوبة.
يوجد في اليابان فرش اسنان تعمل بالطاقة الشمسية و لا تحتاج معجون اسنان حيث تقوم بإطلاق الكترونات تقوم بقتل البكتيريا على الاسنان .
موقع ياهو كان اسمه في البداية Jerry and David’s Guide to the World Wide Web  .
جوجل في بدايته كان يسمى BackRub  .
في بعض القبور في فرنسا يوضع باركود على القبر بواسطته يمكنك تحميل السيرة الذاتية للشخص الميت على هاتفك.
يوجد برنامج لهواتف اي فون يسمى "انا غني" سعره 999.99 دولار و لا يفعل شيئا.
النباتات المنزلية قد تستخدم في تشغيل التلفاز و الحاسوب مستقبلا حيث استطاع علماء انتاج طاقة بواسطة عملية البناء الضوئي للنباتات.
اكبر مستخدم للفيسبوك هي امرأة عمرها 103 عام و تستخدم اي باد للدخول على الفيسبوك .
 

ios vs android

السلام عليكم معكم techOBE :
 تُسيطر شركتا جوجل وآبل على سوق الهواتف الذكية والحواسب اللوحية من خلال أنظمة أندرويد وآي أو إس iOS، فالأول يكتسح السوق بنسبة تزيد عن 80% مُقابل 15% أو ما هو أكثر بقليل بالنسبة لنظام آي أو إس، وبكل تأكيد هذه أرقام منطقية إذا ما اخذنا بعين الاعتبار أنواع الأجهزة المُختلفة العاملة بنظام أندرويد والتي تصل إلى أكثر من 1000 نوع وإصدار مُختلف.
ولا تأتي هذه السيطرة من فراغ، فالنظامين يُقدمان كُل ما يلزم للاستفادة القصوى من الأجهزة الذكية التي جاءت أولًا وأخيرًا لتسهيل حياة مُستخدميها. كما ويمتلك النظامان متاجر تطبيقات ضخمة قادرة على تخصيص تجربة استخدام الجهاز من خلال تثبيت تطبيقات لا حصر لها بوظائف مُختلفة.

1- التحديثات
ولكي لا نطيل المُقدمات سوف نقفز مُباشرةً إلى واحدة من أهم النقاط التي يتفوق بها نظام آي أو إس على أندرويد، ألا وهي تحديثات النظام.
يحصل مُستخدمو نظام آي أو إس على التحديثات بشكل فوري بعد صدورها رسميًا ولا تطول مدة الانتظار أكثر من نصف ساعة أو ساعة على الأكثر، وهي المدّة اللازمة لتحميل النسخة الجديدة قبل تثبيتها في أسوء الحالات. أما في نظام أندرويد فالأمر أعقد من ذلك بكثير للأسف، ويحتاج مُستخدمو أجهزة عالية الجودة مثل جالاكسي إس 6 للانتظار كثيرًا للحصول على النسخة الأخيرة من نظام أندرويد.
يُستثنى أصحاب هواتف نيكسوس من هذه القاعدة حيث تُوفّر جوجل التحديثات لأجهزتهم بشكل فوري، لكنها للأسف تتخلى عن دعم الأجهزة القديمة بسرعة كبيرة، فأصحاب نيكسوس الصادر في عام 2012 مثلًا، لن يكون بإمكانهم الحصول على أندرويد 7 الذي سيصدر بعد أشهر قليلة. بينما أصحاب هواتف آيفون الصادرة عام 2012 بإمكانهم تثبيت الإصدار العاشر من نظام آي أو إس والذي سيصدر أيضًا بعد أشهر قليلة.

2- رمز القفل
يوفر نظام آي أو إس إمكانية قفل الجهاز برمز قفل لحمايته، وكذلك هو الأمر في نظام أندرويد أيضًا. لكن آبل تُعير قابلية الاستخدام الكثير من الأهمية وهو ما يُمكن ملاحظته بعد حمل الجهاز لأول مرّة بعد الانتهاء من عملية التثبيت.
عند استخدام رمز قفل في آي أو إس يُمكن للمُستخدم الاختيار ما بين رمز قفل مُكون من 4 أرقام أو رمز مُكون من 6 أرقام، وبناءً عليه تتغير شاشة القفل كما هو موضّح في الصورة أدناه، حيث يُعرض للمُستخدم حقول بنفس عدد أرقام رمز القفل.
هذه النقطة هامة لمُساعدة المُستخدم في تذكّر الرمز المُستخدم أو تسهيل تذكّر الرمز إن صحّ التعبير، لأن النموذج المُستخدم في أندرويد يترك المُستخدم دون أي دليل أو تلميح ولو بسيط. في أندرويد يظهر حقل الإدخال دون أية دلائل، وهُنا قد يتوه المُستخدم خصوصًا مع وجود الكثير الرموز مثل رمز قفل الشريحة SİM أو رمز قفل القيود.
 
 


3- تعدد المهام:
بما أننا نتحدّث عن قابلية الاستخدام، فإن آبل تتفوق أيضًا على جوجل في هذه النقطة في تطبيق تعدد المهام أو الانتقال بين التطبيقات.
استخدام الهاتف الذكي بالوضع الطبيعي يكون بشكل طولي أي أن الجزء الأكبر من المُحتوى يظهر على طول الجهاز وليس على عرضه، وهو ما لاحظته آبل ووضعته بعين الاعتبار عند الانتقال بين التطبيقات بحيث يظهر استعراض سريع للتطبيقات المفتوحة بشكل كامل، على عكس نظام أندرويد الذي يوفّر خاصية الانتقال بين التطبيقات مع وضع المعاينة بصورة عرضية، وبالتالي لا يظهر مُحتوى التطبيق بشكل كامل.
قد يُجادل البعض في بساطة هذه النقطة، لكن تخيّل وجود نص موجود داخل صورة شاهدتها على تويتر ترغب في كتابته داخل تطبيق المُلاحظات. في آي أو إس يُمكن فتح تطبيق المُلاحظات والبدء في كتابة مُلاحظة جديدة وفتح مركز الانتقال بين التطبيقات لمشاهدة محتويات الصورة دون الحاجة لفتح تويتر من جديد. أما في أندرويد فالمُستخدم لن يتمكّن من ذلك لأن مُحتوى تطبيق تويتر سيظهر جزء منه فقط.
 
 

4- التسويق الجيّد للخدمات
يعلم الجميع أن آبل تُجيد تمامًا التسويق لمُنتجاتها وتلعب على أكثر من وتر بكل سهولة لتشجيع المُستخدمين على شراء أجهزتها واستخدام تطبيقاتها، على عكس جوجل التي تنقصها هذه النقطة في بعض الحالات.
ولعلّ أبرز مثال على ذلك هو خدمات آبل مثل مُكالمات الفيديو فيس تايم Facetime، فجميع مُستخدمي آبل يدركون تمامًا ما هي الخدمة الموجودة داخل أجهزتهم وإمكانية الاستفادة منها لأن آبل سوّقت لها بشكل جيّد خلال المؤتمرات والإعلانات. أما في أندرويد فعلى الرغم من وجود الكثير من الخيارات إلى أن البعض يجهلون أن تطبيق هانج آوتس Hangouts يقوم بهذه المهمة لأن الشركة تُعامله على أنه شيء مُنفصل عن أندرويد وليس جزءًا أساسيًا منه، والنتيجة أن مُستخدمي أندرويد يتجهون لتطبيقات ثانية مثل سكايب على سبيل المثال لا الحصر، لتبقى تطبيقات جوجل دون فائدة بالنسبة لمُستخدميها وبالتالي تفشل بعد فترة من الزمن.
فيس تايم وهانج آوتس ليست الأمثلة الوحيدة، فخاصية Find My iPhone الموجودة في آيفون هي نفسها خاصيّة Device Manager لكن جوجل لم تُسوّق لها بالشكل الأمثل، دون نسيان أن الاسم لا يدل أبدًا على الوظيفة التي يقوم بها.
5- قابلية الاستخدام من جديد
لا يُمكن اعتبار رمز القفل وتعدد المهام الأمثلة الوحيدة على قابلية الاستخدام المُتميّزة في نظام آي أو إس، فهُناك الكثير من الأمثلة الحيّة، لكن بداية دعونا نتحدث عن أصل المُشكلة.
تتفوق جوجل بنظام أندرويد بوجود زر للعودة خطوة واحدة للخلف، وهو زر يكون على الجهاز أو داخل الشاشة حسب نوع الهاتف أو الحاسب، وهو زر مُتميّز بالفعل. لكن مع كبر حجم الأجهزة الذكية وتحديدًا شاشات الهواتف الذكية أصبح التحكم بالجهاز بيد واحدة سيء للغاية ولا يُمكن مثلًا الضغط على عنصر موجود في أعلى الشاشة، ومن ثم الضغط على زر التراجع بسهولة.
أما في آي أو إس فآبل وضعت بعين الاعتبار أن الزر الوحيد هو زر هوم الموجود في مُنتصف الجهاز أسفل الشاشة، كما لاحظت الشركة أن شاشات الهواتف الذكية أصبحت أكبر، وبالتالي الضغط على زر هوم والضغط على عنصر في أعلى الشاشة من الأمور المُستحيلة، ولهذا السبب أطلقت خاصيّة الوصول.
تسمح هذه الخاصيّة بتصغير الشاشة من خلال لمس زر هوم مرتين، وبالتالي يُمكن الوصول إلى جميع عناصر الشاشة بيد واحدة دون الحاجة أبدًا لاستخدام يد ثانية.
 
 

6- الوصول إلى التطبيقات الشائعة
تُقدم جوجل في أندرويد ما يُعرف بالخيارات السريعة Quick Settings، وهي عبارة عن لوحة تظهر عند لمس الجهاز من الأعلى إلى الأسفل. أما في آي أو إس فقدّمت آبل نفس اللوحة التي تُعرف باسم مركز التحكم Control Center الذي يظهر من خلال لمس الشاشة من الأسفل إلى الأعلى.
المركزين يهدفان إلى مُساعدة المُستخدم في الوصول إلى بعض الخيارات المُتكررة كتشغيل ضوء فلاش أو تشغيل شبكة واي فاي بكل سهولة، لكن آبل تفوقت من خلال توفير اختصارات لبعض التطبيقات مثل الآلة الحاسبة، الكاميرا، الساعة أو الموسيقى، وبلوتوث، دون نسيان بث المُحتوى من خلال خاصيّة AirPlay.
جوجل لم توفّر الكثير من الخيارات ولهذا السبب ظهرت في المتجر الكثير من التطبيقات التي تقوم بتعديل وظائف هذه اللوحة بحيث يُمكن للمُستخدم إضافة تطبيقات لها لتشغيلها بسرعة أكبر.
 
 

7- اللمس ثُلاثي الأبعاد
يُجادل البعض في عدم جدوى أو عدم وجود فكرة واضحة خلف تقنية اللمس ثُلاثي الأبعاد 3D Touch في أجهزة آيفون 6 إس و6 إس بلس، وهذا الكلام صحيح تقريبًا في نظام آي أو إس 9. لكن آبل وفي الإصدار العاشر كشّرت عن أنيابها فيما يتعلق باستخدامات هذه التقنية.
في النسخ الاستعراضية من نظام أندرويد 7 ظهرت أكواد برمجية تُفيد وجود مُحاكاة لخاصية اللمس الثُلاثي الأبعاد، وهذا يعني أن جوجل تنبّهت إلى ضرورة وجود بُعد جديد في إدخال البيانات والتعامل مع الأجهزة الذكية باستخدام الأصبع. الشائعات تُفيد أن جوجل نوت تأجيل إصدار مثل هذه الخاصيّة الآن، وهذا يعني أنها تعمل على شيء جديد، لكن وبكل تأكيد خاصيّة اللمس ثُلاثي الأبعاد تُقدم بُعد جديد في استخدام نظام آي أو إس، وهو بعد غير موجود حتى هذه اللحظة في أندرويد.


8- حجب الإعلانات والمُحتوى
يُعتبر نظام آي أو إس من الأنظمة المُغلقة التي لا يُمكن التحكم بها من قبل المُستخدمين خصوصًا إذا ما قُورن بنظام أندرويد. لكن آبل فاجئت الجميع عندما أطلقت خاصية الإضافات لمُتصفح سفاري والتي ركّزت من خلالها على توفير إمكانية للتحكم بالمُحتوى بشكل أكبر من خلال إضافات مُختلفة الأغراض.
يُمكن الآن لمُستخدمي آي أو إس تثبيت إضافات لحجب الإعلانات بالكامل على سفاري، أو حجب مُحتوى مُحدد أو تشفير مُصطلحات مُعيّنة. هذه الاضافات تستخدم واجهات برمجية من آبل، وهذا يعني أنها آمنة 100% ولن تكون هناك مٌحاولات للتجسس على المُستخدم.
في أندرويد يُمكن تثبيت تطبيقات لحجب الإعلانات أيضًا، لكن مُعظمها يتطلب الحصول على صلاحيات الجذر Root وبالتالي يُفتح باب الأمان والحماية على مصراعيه ويُصبح الجهاز عرضة للمشاكل. وبعيدًا عن هذه الطريقة، توجد طُرق أخُرى مثل استخدام VPN مُخصص لحجب الإعلانات، لكن تثبيته داخل الجهاز من العمليات التي تتطلب اتباع الكثير من الخطوات للأسف.

9- مركز المُطورين
يتجه الكثير من المُطورين إلى إطلاق تطبيقاتهم على نظام آي أو إس في البداية قبل إتاحتها لنظام أندرويد، ولعل تطبيقات مثل سناب شات خير دليل على ذلك.
الاتجاه نحو التطوير لنظام آي أو إس قبل أندرويد يأتي أولًا بسبب لغة البرمجة المُستخدمة، فلغة سويفت 2 قويّة جدًا وبسيطة عند الرغبة في التعلّم، دون نسيان سلفها Objective-C. إضافة إلى ذلك، توفر آبل بيئة تطوير مُتقدمة جدًا تحمل اسم إكس كود xCode.
في أندرويد الوضع مُختلف قليلًا، فالمُستخدم بحاجة لاستخدام لغة جافا لكتابة التطبيقات، وهي لغة مُتميّزة أيضًا. لكن ولتطوير تطبيقات لنظام أندرويد احتاج المُستخدم سابقًا إلى تثبيت إضافات على بيئة تطويرية لا تملكها جوجل لكي يتمكّن من إتمام العملية، وترافق عملية التثبيت الكثير من المشاكل التي حالت دون وصول البعض إلى مُبتغاهم. مؤخرًا تلافت جوجل هذه المُشكلة من خلال إطلاق بيئة تطويرية خاصّة بها حملت اسم Android Studio.
وبعيدًا عن البيئة التطويرية فإن سوق أجهزة أندرويد كبير جدًا، وهُناك عدد كبير جدًا من الأجهزة التي تأتي بمواصفات، معالجات، شاشات مُختلفة، وهُنا تصعب عملية التطوير. أما في آي أو إس فالأجهزة محدودة وأحجامها ومواصفاتها محدودة أيضًا، وبالتالي يضمن المُستخدم – بنسبة كبيرة – ظهور تطبيقه بأفضل شكل مُمكن على جميع أجهزة آبل الذكية.

10- آي مسج iMessage
أخيرًا، توفر آبل منصّة محادثات فورية تحمل اسم آي مسج تسمح بإرسال ملفات، مقاطع فيديو، صور، بالإضافة إلى تأثيرات على الصور، ونبضات القلب وما إلى ذلك. هذه المنصّة مدعومة في جميع أجهزة آبل من حواسب مكتبية، لوحية، هواتف ذكية دون استثناء أي جهاز أبدًا.
أما في أندرويد فالمُستخدم لا توجد لديه منصّة ثابتة على الرغم من مُحاولات جوجل الدائمة لدفع المُستخدمين نحو هانج آوتس، إلا أن قلّة التسويق، وعدم تقديم ميّزات مُفيدة أدت إلى تراجع استخدام هانج آوتس على أندرويد مُقابل ازدياد استخدام تطبيقات مثل فيسبوك مسنجر أو واتس اب.
نهايةً، تختلف أهميّة النقاط السابقة على حسب تفضيلات المُستخدم، لكن الأهم من ذلك أن وجودها يُثري بالفعل تجربتنا في استخدام الأجهزة الذكية، دون إهمال وجود ميّزات في أندرويد تُثري بدورها تجربة الاستخدام وهي غير متوفرة في نظام آي أو إس حتى هذه اللحظة.